صارت الكتابة هماً آخر يتجدد كل يوم أمام المحظورات الكثيرة الموضوعة صوب قلمي ..
وبسذاجتي المعتادة أمسكت القلم بحكم العادة لأهم بمتابعة أحداث كانت قد أشتدت في الأونة الأخيرة حرارتها ولفحنا (سمومها) ..
فتذكرت الحصار الضارئ المفروض عليّ ..
والمضروب صوب لون ونوع ما أكتب ..
لعلي لن أخرس ..!
إذا لم أشترك في تحليل الأحداث وقولبتها علي مقاسات وطنيتي حتماً ستكون الكتابة (المولود) مشوًهة
..
حتماً ستكون الكتابة (المولود) خديجاً يفشل الأطباء الاستشاريون في علاجه ويظل حبراً على ورق ..
باتت تحزنني فكرة أن الحروف تنطفي ..
أصبحت تُعريني فكرة أن الأقلام تتكسر ..
أضحت تُرعبني فكرة أن الحريات تُكبل ..
كيف لا أكون كادراً ملبياً لطموحات وآمال وطن تتعدد فيه المحن ويعاني فيه أبناء الوطن من :
الغلاء ..
والجوع ..
والفقر ..
وتتضاءل فيه كرامة المواطن ..
كيف لا يكون هناك دستوراً داعماً للحريات التعبيرية السياسية يجعل الصحفي منا يتعامل مع الأحداث دون مواربة أو حد .
حتماً ستكون الكتابة (المولود) خديجاً يفشل الأطباء الاستشاريون في علاجه ويظل حبراً على ورق ..
باتت تحزنني فكرة أن الحروف تنطفي ..
أصبحت تُعريني فكرة أن الأقلام تتكسر ..
أضحت تُرعبني فكرة أن الحريات تُكبل ..
كيف لا أكون كادراً ملبياً لطموحات وآمال وطن تتعدد فيه المحن ويعاني فيه أبناء الوطن من :
الغلاء ..
والجوع ..
والفقر ..
وتتضاءل فيه كرامة المواطن ..
كيف لا يكون هناك دستوراً داعماً للحريات التعبيرية السياسية يجعل الصحفي منا يتعامل مع الأحداث دون مواربة أو حد .
دوما وأبدا يا سيدتي الكلمة متهمة وفي مرافعة الي ان يرث الله الحرف ،،،
ردحذفاكتبي كما تشتهي وكيفما تريدي
الكلمة في حالة اتهام هي والكتابة الي ان يرث الله الحرف ستكون الكتابة رهن المرافعات ومحكمة القبح ،،
ردحذفاكتبي سيدتي كما تشتهي وكيفما تريدي ،،،