عبارة كررتها كثيرا واحرقت بعدها كل العبارات ..
بالأمس عند منتصف الليل في أحلامي رأيتك ..
بالأمس عند منتصف الليل احسستك تتجول معي في شواطئ الحلم ..
وفي عرض البحر وقفنا أنا وأنت وتلك الموجة العالية التي عرفت أين تحط أناملها منا ..
ولكن دائما كانت تقف بيننا تلك المسافة التي أحبذها ..
وأحبذ الوقوف عندها فهي دوما تكون حدا فاصلا بيني وبين البوح لك ..
متي ستعرف أني أحبك وأنقش اسمك فوق السماء قصة لم ادري ما أسميها ..
فما حياتي أنا إن لم تكن فيها ..
تعبت من نصوصي اليك ..!
إخترعت مكاتيب أرسلتها لك ففرت إليّ هاربة ..
متي سأكتب عن لقاء محتمل بيننا ..
نلتقي علي ضفة البحر ونسبح عند المغيب ونفترق في المساء فقط لنلتقي ..
Sens interditسأقلب الصفحة فلا لقاء.. ودوما شوارعنا تتقاطع عند عبارة الــــــ
سأخرج خارج أسوار الأحلام لأعترف :
(رجل واحد أحبه بكل رجال الأرض عندي )
عبارة كررتها كثيرا واحرقت بعدها كل العبارات ..
هواك انتحار أسدلت عليه الالاف النهايات لعلمي بأني سأهزم إن إمتطيت جوادي وشاركت في سباق الوصول اليك فهو خاسر..
هل حاول أحدكم صيد الكواكب ..
عجبا فقد قمت بإحدي العجائب واقنعت نفسي بأن سأنجح في إصطيادي ..
كان يجب أن أختار طريقة أخري غير المشاركة في السباقات فهي خاسرة وتقود الي المخادعة وتتلذذ بالالامي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق